لا ننكر أن الكثير من الكتّاب لديهم موهبة كتابية وأفكاراً لا بد أن تنشر لسكان هذا الكوكب، لكن للاسف بعضهم ان لم نقل جلهم يرتكبون بعض الاخطاء الشكلية عند نشر مواضيعم ومقالاتهم قد تجعل القارئ ينفر من متابعة قراءتها ليس لهزالة مضمونها بل للطريقة السيئة التي يُعرض بها المقال .
وفي ما يلي أكبر 10 أخطاء يقع فيها الكثير من كتّاب المواضيع والمقالات وهذه الأخطاء لا تتوقف عند علامات الترقيم أو الأخطاء الإملائية كما قد يظن البعض ، لكن هي أخطاء تجعل القارئ يجد صعوبة عموما في اتمام قراء الموضوع او المقال بالتالي قد ينفر من متابعة قراءة مواضيعك ومقالاتك فلا يجب اذن الاستهانة بها ويجب تلاشيها ما امكن لضمان اعلى مقروئية لما تكتبه . وإليك 10 أخطاء لاحظتها عند متابعة الكثير من كتاب المقالات على مواقع الانترنت .
أكبر 10 أخطاء يقع فيها كتاب المواضيع والمقالات على الانترنت
الخطأ الاول:
الإطالة في المقدمات دون دواعي ضرورية الفرق ببساطة بين المقدمة الجيدة والمقدمة السيئة، هي أن الأولى تشرح بوضوح شديد واختصار موضوع المقال وما ستحصل عليه منه، أما الثانية فإنها ستسلم على زوار الموقع، تبسمل وتستعيذ وتدعوا لهذا وذلك او تتوعد فلان ،و تعتذر عن الانقطاع للمرة الحادية عشرة، وتهدي سلاماً إلى جدة الكاتب"ربيعة" .. ثم تبدأ بالقراءة وأنت لا تعلم العلاقة بين هذه المقدمة ومضمون المقالة؟. أي أمر ليس موجباً يعطي قيمة للمقال هو أمر سالب حتماً، في عالم الإنترنت، لا توجد إشارة المساوة كما لا يوجد اللون الرمادي، وكنصيحة بدائية حاول أن تبدأ المقال بمقدمة مختصرة وهي ستجذب الزائر بما فيه الكفاية لمتعابعة قراءة المقال .
الخطأ الثاني:
وضع المقال كله في فقرة واحدة دون وجود فواصل وعناوين فرعية هذا الخطأ من أكبر الاخطاء التي يقع فيها جل الكتاب حيث يتم طرح المقال قطعة واحدة دون فراغات بين الفقرات ودون عناوين فرعية ، الامر الذي يسبب ازعاجا لعين القارئ ، في حين من الافضل تقسيم المقال الى فقرات تفصلها فراغات وذلك بقفز سطر او سطرين بعد كل فقرة لاراحة عين القارئ اولا وكنوع من تجديد تركيزه ، حتى يكون المقال سهل القراءة وبراحة تامة .
الخطأ الثالث:
المقال أقصر أو أطول من المطلوب . إن كان موضوعك أو مقالاتك عبارة عن مائة كلمة أكثرمن ثلثها مقدمة سيئة فأنت لا تقدم أي قيمة للقارئ ، كما أن موضوعك أو مقالك إن كان طويل جدا مثل رواية الحرب والسلام لن يضفي عليك قيمة إلا إن كان في حدود معقولة ويحيط احاطة تامة بفكرتك وتطلعات قرائك، واجب عليك عموماً أن تفهم ما يريده القراء ، وأن تحدد تماماً طبيعتهم وعقليتهم ، وهو ما سنشرحه في النقطة التالية.
الخطأ الرابع:
عدم مراعاة عقلية وطبيعة القراء. سألت والدي -أعانه الله- ذات يوم عن سبب سؤاله عمن سيستضيفهم في دعوة الغذاء القادمة وهويتهم وعددهم ، فأخبرني، بأنه إن أعد طاولة لخمسة أشخاص فسيختلف حجمها عن طاولة لخمسين، كما أن نوع طعام مرضى السكري والضغط يختلف عن نوع طعام النباتيين وعن طعام الشرهين، لقد تعلمت وقتها مبدأً مهماً لنجاح أي شيء تود تقديمه للناس -مقالك في هذه الحالة- وهو معرفة عقلية و طبيعة الجمهور المستهدف. بلا جمهور تستهدفه، أنت تعمل بعيني الأعمى، الزوار الشباب ممن يبحثون عن معلومة سريعة سيحبون رؤية مقالات قصيرة مختصرة ومنقطة بعناوين واضحة وسهلة، بينما الزوار الكبار ممن يحبون معرفة رأيك السياسي أو تحليلك الاجتماعي لموضوع ما سيودون الابتعاد عن المظاهر ويقدرون لك إدخالهم في صلب المقالة مباشرة، كما ترى، معرفة طبيعة زوار بيتك سيساعدك دائماً على إعداد طاولة طعام ممتازة !.
الخطأ الخامس:
عدم تقديم المقال بتنسيق جيد. على الإنترنت، الناس لا يبدأون في قراءة الموضوع أو المقال مباشرة بعد فتحه، إنهم يمسحونه يعيونهم أولا، وينظرون الى تنسيق المقال و الى حجم الخط وإلى الأهم فالأهم منه، لذا، فإن تقديم المحتوى عبر الإنترنت يختلف تماماً عنه عبر الصحف الورقية ، لذا، احرص على تقديمه بتنسيق جيد و بطريقة جيدة، منظمة، وسهلة القراءة ، وكتلميح بسيط، لا تنشر مقالك او موضوعك ككتلة واحدة، قسمها إلى فقرات صغيرة تحتوي على خمسة إلى سبعة أسطر وعنون كل فقرتين بعنوانٍ واضح.
الخطأ السادس:
عدم اختيار العنوان المناسب للموضوع . إن أول ما قد يشد الزائر إلى موضوعك او مقالك هو ببساطة العنوان، عنوان مميز وواضح كفيل بجذب قوي، لا تدع أي مكان للتشويق أو الحماس المتكلف مثل "فشاهد ماذا حدث، اعلم المزيد"، وإن احتجت إلى ذلك فمن الأفضل لك ألا تنشر هذا المقال، فهو غالباً لا يقدم قيمة حقيقية، وإلا لما احتاج عنواناً مشوقاً، فكرة المقال هي أساس تشويقها وليس عنوانها.
الخطأ السابع:
الأخطاء الإملائية والنحوية الكثيرة واهمال علامات الترقيم . إهمال علامات الترقيم ، والأخطاء الإملائية والنحوية ، يعني مزيداً من الوقت في فك طلاسم مقالك ، المزيد من اللاثقة في كفاءتك، والمزيد من إشارات السالب، الخطأ غير وارد هنا إلا إن كان نادراً جداً، أما أن تكتب على عماها وتسقط في فخ الكثير من الاخطاء الإملائية وتضيف شيئاً من العامية كي لا تضيع جزءاً يسيراً من وقتك في مراجعة القواميس فلا تنتظر الكثير من المهووسين بكتاباتك الجذابة. راجع المقال دائماً قبل نشره عدة مرات، يوجد في برنامج الـ Word خاصية للتدقيق الإملائي والنحوي وقاموس للمرادفات وهذه الخواص باللغة العربية والإنجليزية فجرب استخدامها إن توفر البرنامج لديك.
الخطأ الثامن:
التشعب و الإسهاب في شرح الفكرة كثيرًا. من أخطاء بعض كتاب المقالات ايضا نجد التشعب والاسهاب في شرح الفكرة مثل كثرة ذكر "يعني " لتعريف المصطلحات وتفسير العبارات ، والتشعب يمينا و يسارا ..الخ . فعندما لا يجد الكاتب العبارة المناسبة للمعنى فإنه من الخطأ الاسهاب بالشرح بـ"الذي يعني والتي تعني " مع فقرات تفسيرية تدل على عدم وضوح الفكرة عند صاحبها. ما يدفع القارئ للاضطراب في فهم الفكرة . في حين أن بعض الامثال التوضيحية قد تغني عن فقرة تفسيرية برمتها.
الخطأ التاسع:
إفتقار المقال للمحتوى البصري . على الانترنت أصبح المحتوى البصري يؤثر بنسبة كبيرة أكثر من المحتوى النصي، لا تجعل المقالة جافة من الصور و لا تجل الصور أيضا تطغى على المقالة، لكنها ستختصر عليك الكثير من الكلمات، ابتعد عن المحتوى البصري سيء الجودة، كذي الدقة السيئة، أو الموضوع غير الواضح، لا بأس بأن توظف لديك مصمماً ليعمل على هذا الموضوع تحديداً، تذكر أن هذا الأمر ليس ضرورياً بشكل دائم، المقالات السياسية مثلاً لا تحتاج إلا لصورة واحدة كحد أقصى.
الخطأ العاشر:
عدم الدعاية والتسويق للمقال. أي أمر على هذه الارض لا يسوق هو أمر غير موجود ببساطة، وهذا يتضمنك ،ومنتجك، ومقالك بشكل أساسي، أفضل بكثير أن لا تنشر موضوع على أن تنشره ليبقى منزويا بلا قراء ، لا بأس بأن تكون لك سمعة بسيطة عبر بعض المواقع كالفيس بوك وتويتر كبداية، المهم هو يجب أن يرى مقالك اكثر عدد ممكن ممن تستهدفهم ، وإليك تلميحاً صغيراً، جرب أن تنشر عنوان مع رابط مقالك حيث يتواجد المهتمين بمضمون مقالك ، من سيجد عنوان مقالك هناك سيتعامل معه كمن وجد إبرة في كومة قش. هذه كانت أكبر 10 أخطاء يقع فيها كتاب المقالات على الانترنت لاحظتنها حتى الان واذا كنت ترى اخطاء اخرى اغفلها هذا الموضوع فالمرجو منك اضافتها في التعليق كي تعم الفائدة ولك جزيل الشكر مقدما .
وفي ما يلي أكبر 10 أخطاء يقع فيها الكثير من كتّاب المواضيع والمقالات وهذه الأخطاء لا تتوقف عند علامات الترقيم أو الأخطاء الإملائية كما قد يظن البعض ، لكن هي أخطاء تجعل القارئ يجد صعوبة عموما في اتمام قراء الموضوع او المقال بالتالي قد ينفر من متابعة قراءة مواضيعك ومقالاتك فلا يجب اذن الاستهانة بها ويجب تلاشيها ما امكن لضمان اعلى مقروئية لما تكتبه . وإليك 10 أخطاء لاحظتها عند متابعة الكثير من كتاب المقالات على مواقع الانترنت .
أكبر 10 أخطاء يقع فيها كتاب المواضيع والمقالات على الانترنت
الخطأ الاول:
الإطالة في المقدمات دون دواعي ضرورية الفرق ببساطة بين المقدمة الجيدة والمقدمة السيئة، هي أن الأولى تشرح بوضوح شديد واختصار موضوع المقال وما ستحصل عليه منه، أما الثانية فإنها ستسلم على زوار الموقع، تبسمل وتستعيذ وتدعوا لهذا وذلك او تتوعد فلان ،و تعتذر عن الانقطاع للمرة الحادية عشرة، وتهدي سلاماً إلى جدة الكاتب"ربيعة" .. ثم تبدأ بالقراءة وأنت لا تعلم العلاقة بين هذه المقدمة ومضمون المقالة؟. أي أمر ليس موجباً يعطي قيمة للمقال هو أمر سالب حتماً، في عالم الإنترنت، لا توجد إشارة المساوة كما لا يوجد اللون الرمادي، وكنصيحة بدائية حاول أن تبدأ المقال بمقدمة مختصرة وهي ستجذب الزائر بما فيه الكفاية لمتعابعة قراءة المقال .
الخطأ الثاني:
وضع المقال كله في فقرة واحدة دون وجود فواصل وعناوين فرعية هذا الخطأ من أكبر الاخطاء التي يقع فيها جل الكتاب حيث يتم طرح المقال قطعة واحدة دون فراغات بين الفقرات ودون عناوين فرعية ، الامر الذي يسبب ازعاجا لعين القارئ ، في حين من الافضل تقسيم المقال الى فقرات تفصلها فراغات وذلك بقفز سطر او سطرين بعد كل فقرة لاراحة عين القارئ اولا وكنوع من تجديد تركيزه ، حتى يكون المقال سهل القراءة وبراحة تامة .
الخطأ الثالث:
المقال أقصر أو أطول من المطلوب . إن كان موضوعك أو مقالاتك عبارة عن مائة كلمة أكثرمن ثلثها مقدمة سيئة فأنت لا تقدم أي قيمة للقارئ ، كما أن موضوعك أو مقالك إن كان طويل جدا مثل رواية الحرب والسلام لن يضفي عليك قيمة إلا إن كان في حدود معقولة ويحيط احاطة تامة بفكرتك وتطلعات قرائك، واجب عليك عموماً أن تفهم ما يريده القراء ، وأن تحدد تماماً طبيعتهم وعقليتهم ، وهو ما سنشرحه في النقطة التالية.
الخطأ الرابع:
عدم مراعاة عقلية وطبيعة القراء. سألت والدي -أعانه الله- ذات يوم عن سبب سؤاله عمن سيستضيفهم في دعوة الغذاء القادمة وهويتهم وعددهم ، فأخبرني، بأنه إن أعد طاولة لخمسة أشخاص فسيختلف حجمها عن طاولة لخمسين، كما أن نوع طعام مرضى السكري والضغط يختلف عن نوع طعام النباتيين وعن طعام الشرهين، لقد تعلمت وقتها مبدأً مهماً لنجاح أي شيء تود تقديمه للناس -مقالك في هذه الحالة- وهو معرفة عقلية و طبيعة الجمهور المستهدف. بلا جمهور تستهدفه، أنت تعمل بعيني الأعمى، الزوار الشباب ممن يبحثون عن معلومة سريعة سيحبون رؤية مقالات قصيرة مختصرة ومنقطة بعناوين واضحة وسهلة، بينما الزوار الكبار ممن يحبون معرفة رأيك السياسي أو تحليلك الاجتماعي لموضوع ما سيودون الابتعاد عن المظاهر ويقدرون لك إدخالهم في صلب المقالة مباشرة، كما ترى، معرفة طبيعة زوار بيتك سيساعدك دائماً على إعداد طاولة طعام ممتازة !.
الخطأ الخامس:
عدم تقديم المقال بتنسيق جيد. على الإنترنت، الناس لا يبدأون في قراءة الموضوع أو المقال مباشرة بعد فتحه، إنهم يمسحونه يعيونهم أولا، وينظرون الى تنسيق المقال و الى حجم الخط وإلى الأهم فالأهم منه، لذا، فإن تقديم المحتوى عبر الإنترنت يختلف تماماً عنه عبر الصحف الورقية ، لذا، احرص على تقديمه بتنسيق جيد و بطريقة جيدة، منظمة، وسهلة القراءة ، وكتلميح بسيط، لا تنشر مقالك او موضوعك ككتلة واحدة، قسمها إلى فقرات صغيرة تحتوي على خمسة إلى سبعة أسطر وعنون كل فقرتين بعنوانٍ واضح.
الخطأ السادس:
عدم اختيار العنوان المناسب للموضوع . إن أول ما قد يشد الزائر إلى موضوعك او مقالك هو ببساطة العنوان، عنوان مميز وواضح كفيل بجذب قوي، لا تدع أي مكان للتشويق أو الحماس المتكلف مثل "فشاهد ماذا حدث، اعلم المزيد"، وإن احتجت إلى ذلك فمن الأفضل لك ألا تنشر هذا المقال، فهو غالباً لا يقدم قيمة حقيقية، وإلا لما احتاج عنواناً مشوقاً، فكرة المقال هي أساس تشويقها وليس عنوانها.
الخطأ السابع:
الأخطاء الإملائية والنحوية الكثيرة واهمال علامات الترقيم . إهمال علامات الترقيم ، والأخطاء الإملائية والنحوية ، يعني مزيداً من الوقت في فك طلاسم مقالك ، المزيد من اللاثقة في كفاءتك، والمزيد من إشارات السالب، الخطأ غير وارد هنا إلا إن كان نادراً جداً، أما أن تكتب على عماها وتسقط في فخ الكثير من الاخطاء الإملائية وتضيف شيئاً من العامية كي لا تضيع جزءاً يسيراً من وقتك في مراجعة القواميس فلا تنتظر الكثير من المهووسين بكتاباتك الجذابة. راجع المقال دائماً قبل نشره عدة مرات، يوجد في برنامج الـ Word خاصية للتدقيق الإملائي والنحوي وقاموس للمرادفات وهذه الخواص باللغة العربية والإنجليزية فجرب استخدامها إن توفر البرنامج لديك.
الخطأ الثامن:
التشعب و الإسهاب في شرح الفكرة كثيرًا. من أخطاء بعض كتاب المقالات ايضا نجد التشعب والاسهاب في شرح الفكرة مثل كثرة ذكر "يعني " لتعريف المصطلحات وتفسير العبارات ، والتشعب يمينا و يسارا ..الخ . فعندما لا يجد الكاتب العبارة المناسبة للمعنى فإنه من الخطأ الاسهاب بالشرح بـ"الذي يعني والتي تعني " مع فقرات تفسيرية تدل على عدم وضوح الفكرة عند صاحبها. ما يدفع القارئ للاضطراب في فهم الفكرة . في حين أن بعض الامثال التوضيحية قد تغني عن فقرة تفسيرية برمتها.
الخطأ التاسع:
إفتقار المقال للمحتوى البصري . على الانترنت أصبح المحتوى البصري يؤثر بنسبة كبيرة أكثر من المحتوى النصي، لا تجعل المقالة جافة من الصور و لا تجل الصور أيضا تطغى على المقالة، لكنها ستختصر عليك الكثير من الكلمات، ابتعد عن المحتوى البصري سيء الجودة، كذي الدقة السيئة، أو الموضوع غير الواضح، لا بأس بأن توظف لديك مصمماً ليعمل على هذا الموضوع تحديداً، تذكر أن هذا الأمر ليس ضرورياً بشكل دائم، المقالات السياسية مثلاً لا تحتاج إلا لصورة واحدة كحد أقصى.
الخطأ العاشر:
عدم الدعاية والتسويق للمقال. أي أمر على هذه الارض لا يسوق هو أمر غير موجود ببساطة، وهذا يتضمنك ،ومنتجك، ومقالك بشكل أساسي، أفضل بكثير أن لا تنشر موضوع على أن تنشره ليبقى منزويا بلا قراء ، لا بأس بأن تكون لك سمعة بسيطة عبر بعض المواقع كالفيس بوك وتويتر كبداية، المهم هو يجب أن يرى مقالك اكثر عدد ممكن ممن تستهدفهم ، وإليك تلميحاً صغيراً، جرب أن تنشر عنوان مع رابط مقالك حيث يتواجد المهتمين بمضمون مقالك ، من سيجد عنوان مقالك هناك سيتعامل معه كمن وجد إبرة في كومة قش. هذه كانت أكبر 10 أخطاء يقع فيها كتاب المقالات على الانترنت لاحظتنها حتى الان واذا كنت ترى اخطاء اخرى اغفلها هذا الموضوع فالمرجو منك اضافتها في التعليق كي تعم الفائدة ولك جزيل الشكر مقدما .